٣ تأمّلات أولية في فوائد الذكاء الاصطناعي لكتابة المحتوى
لم أتوقّع أن أنّني سأتخذ موقفًا إيجابيًّا من استخدام الذكاء الاصطناعي في كتابة المحتوى. لكن هذا ما حدث البارحة عندما
لم أتوقّع أن أنّني سأتخذ موقفًا إيجابيًّا من استخدام الذكاء الاصطناعي في كتابة المحتوى. لكن هذا ما حدث البارحة عندما
حول تجربتي في حضور ورشة كتابة القصّة القصيرة جدا، وهل هناك علاقة بين كتابة القصة القصيرة جدًا وكتابة المحتوى.
توضح المقالة ثلاثة استراتيجيات للقراءة الفاعلة، وهي موجّهة لكتّاب المحتوى ليحصلوا على قراءة مفيدة من أجل: التعلّم وتحسين مهارات البحث في المصادر، وتطوير التواصل الكتابي ومجاراة ما يعرض من نصوص في مواقع التواصل الاجتماعي.
مقالة تتأمّل في أصوات الطيور في الصباح الباكر، وكأنّ الطيور تشاركنا في صناعة المحتوى وتجذب أسماع الناس إليها.
في الواقع هذا ما أريده منذ فترة، وهو أن أنشر تدوينات يوميًّا، ولكن لا أعلم ما الذي يمنعني من ذلك؟
مرحبًا بكم، هذه أوّل تدوينة أنشرها في مدوّنتي الجديدة. وهذه المدوّنة الجديدة هي خامس مدوّنة لي. وللتوضيح هي الخامسة من
مستخلصة من واقع كتابة المقالات ومراجعتها وتحريرها كثيرةٌ هي النصائح التي يُمكن أن تجدَها بصفتك كاتب محتوى حول كيفية كتابة المقالات.
هل تعلم أن كتابة جمع المذكر السالم قد تعرّضك للخطر؟ عذرًا . . . أقصد تعرّضك للخطأ. في حقيقة الأمر
هل أنت شغوف بالكتابة وترغب في الحصول على أموال مقابل ذلك؟ تمتلكين مهارة الكتابة وتريدين أن تعملي من البيت؟ تريد
هذا ما آلت إليه قراءة الأيام الماضية، قراءة نصف “الحياة الجديدة” لأورهان باموق، ونصف “رسائل إلى شاعر شاب” لراينر ريلكه،
تعلّقتُ بالقراءة قبل أن أتقنها، وعلى مدى ثلاثين عامًا خضتُ الكثير من التجارِب واكتسبتُ خبراتٍ متنوّعة، وكانت الكتابة رفيقتي الهادئة طوال تلك الرّحلة.
والآن، اخترتُ أن تكون الكتابة حياتي ووسيلتي لتزكية العلم ونشر المعرفة ومساعدة من يريد أن يتعلّم الكتابة ويكتب مدوّنته؛ ليشارك معرفته ويعزّز علامته الشخصيّة ويحقّق تميّزًا في حياته المهنيّة والعمليّة.