خطة قراءة مقترحة من أجل تطوير الكتابة باللغة العربية لدى كتّاب المحتوى والمدوّنين
خطة قراءة مقترحة من أجل تطوير الكتابة باللغة العربية لدى كتّاب المحتوى والمدوّنين، وفيها ثلاثة أنواع من القراءات.
خطة قراءة مقترحة من أجل تطوير الكتابة باللغة العربية لدى كتّاب المحتوى والمدوّنين، وفيها ثلاثة أنواع من القراءات.
تعرّفك هذه التدوينة بخمسة عوائق وفخاخ تعيق استمرارك في الكتابة والتّدوين لتحذر منها وتحافظ على استمرارك في التدوين.
تحوي هذه التّدوينة نصائح لمن يريد أن يبدأ بتعلّم الكتابة، وهي نصائح عمليّة ومجربة تمكّن راغب الكتابة من إتقانها.
تحوي هذه التدوينة أربع وقفات تتحدّث عن العلاقة بين الكتابة والصباح والتأثير المتبادل بينهما، مع وقفة تأمل حول طريقة كتابة التدوينة نفسها
أحكي في هذه التدوينة عن الفائدة التي تحصّلت عليها من الكتابة والتدوين اليومية، وقد كتبتها لأجيب عن سؤال وصلني.
تستعرض هذه المقالة طرقًا للاهتمام باللغة العربية وتعلّمها ببساطة منها: استشعار أهمية اللغة العربية وضبط نطق مخارج حروفها وتعلّم قواعدها.
تدوينة يوميّة تحكي عن كيف يمكنك أن تكتب تدوينة يوميّة قصيرة دون استعداد وتحضير مسبق، وتدعوك للتحلّي بالسذاجة للانطلاق في الكتابة.
تذكر هذه التدوينة ثلاثة جوانب أساسيّة لكي تكون الكتابة فاعلة ومؤثّرة، والجوانب هي: أساسيات تتعلق بوضوح الكتابة، وتقنيات للتأثير، وسلامة اللغة.
هذه آخر تدوينة في تحدّي ٣٠ يومًا مع الكتابة أتحدّث فيها عن سؤال استمرار التدوين وكيف يمكنني إيجاد الإجابة المناسبة.
تساعدك هذه التدوينة بشأن اتّخاذ قرار إنشاء مدوّنة فهي تقدم لك علامات تدلك على ما إذا كنت جاهزًا لإنشاء مدونة أم لا.
تعلّقتُ بالقراءة قبل أن أتقنها، وعلى مدى ثلاثين عامًا خضتُ الكثير من التجارِب واكتسبتُ خبراتٍ متنوّعة، وكانت الكتابة رفيقتي الهادئة طوال تلك الرّحلة.
والآن، اخترتُ أن تكون الكتابة حياتي ووسيلتي لتزكية العلم ونشر المعرفة ومساعدة من يريد أن يتعلّم الكتابة ويكتب مدوّنته؛ ليشارك معرفته ويعزّز علامته الشخصيّة ويحقّق تميّزًا في حياته المهنيّة والعمليّة.