تحدّي التّأمل

في النادي الرياضي (١)

اِشتركتُ منذ سنتين في نادٍ رياضي، كان الهدف الرئيس من الاشتراك الصحة واللياقة، كنت حينها قد نجحتُ في إنقاص وزني

صورة لعنوان المقالة الفصحى في الزمن الجميل
الفُصحى في الزمن الجميل

هل تساءلتَ يومًا عن أول اتصال لك بالعربية الفصحى؟ الأصلُ أن الاستماع هو أولُ اتصالٍ للإنسان باللغة، وفي حياتنا المعاصرة

صورة مكتوب فيها أوتاد الذكريات وصورة لمدينة جدة
أوتاد الذكريات

يُصِرُّ أبنائي على أن أزورَ جدة: أنتِ تحتاجين ذلك يا أمي. اُمكثي أسبوعين على الأقل، زوري أهلَكِ، صِلي رحمَك، تنقّلي

مُراودة الكتابة

أهرولُ على جهازِ المشيِ، الهدفُ عشرُ دقائقَ هرولةً. ها قد مرّت ثلاثُ دقائق، بدأتُ أشعرُ بعدها بالتعب، تحكَّمي في تنفُّسِك

صورة مكتوب فيها حول تغريدات الشغف
حول تغريدات الشغف

الشغفُ، مالئُ الدنيا وشاغلُ الناس، أو هكذا بدا لي هذه الأيام على منصة تويتر؛ تزخرُ التغريداتُ بذكره، والناسُ حوله ما

صورة مكتوب فيها دعوة إلى بلاد العجائب
دعوةٌ إلى بلاد العجائب

“سقطتُ في حفرةٍ فوجدتُني في بلادِ العجائب” كتبتُ هذه العبارة في ملفي التعريفي “البايو” بداية يناير، حينها كنتُ قد أتممتُ

 صورة مكتوب عليها وسائل التّمويه الاجتماعي
وسائل “التّمويه الاجتماعي”

قرأتُ قبل يومين تغريدةً في تويتر تحوي بيتَ أبي الطيِّبِ الذي يقول فيه: حُسْنُ الحضارةِ مجلوبٌ بِتطْريةٍ      وفي البداوةِ

صوة مكتوب فيها: هل الكتابة أنثى؟
هل الكتابة أنثى؟

قد يبدو سؤالا فلسفيا عميقًا، لكن الأمرَ أبسطُ مما تظن، وإجابتي كالتالي: لُغويًا: نعم، الكتابةُ مونثةٌ تأنيثًا لفظيًّا، لوجودِ التاءِ

نبذة عني
أنا مريم بازرعة

بدأتُ كتابة المحتوى منذ سنتين، يدعمني في ذلك دراستي للّغة العربية، وحبّي للقراءة والكتابة، والعديد من الدورات التدريبية.

قضيتُ عشرين عامًا ما بين اللغة والتعليم والكتابة، ولدي خبرة جيّدة في الإشراف والتطوير والتدريب،

أتعلّم دائمًا أشياء جديدة في كتابة المحتوى؛ وأنا هنا لأشاركَكَ ما أتعلّمه، ولآخذَ بيدك لتتعلّم معي، وأقدم لك الدّعم الذي تحتاجه.

أحدث المقالات