خطة قراءة مقترحة من أجل تطوير الكتابة باللغة العربية لدى كتّاب المحتوى والمدوّنين
خطة قراءة مقترحة من أجل تطوير الكتابة باللغة العربية لدى كتّاب المحتوى والمدوّنين، وفيها ثلاثة أنواع من القراءات.
خطة قراءة مقترحة من أجل تطوير الكتابة باللغة العربية لدى كتّاب المحتوى والمدوّنين، وفيها ثلاثة أنواع من القراءات.
تذكر هذه التدوينة ثلاثة جوانب أساسيّة لكي تكون الكتابة فاعلة ومؤثّرة، والجوانب هي: أساسيات تتعلق بوضوح الكتابة، وتقنيات للتأثير، وسلامة اللغة.
تساعدك هذه المقالة لمعرفة الطريق لتعلّم قواعد اللغة العربية بفاعلية لكي تكون كتابتك خالية من الأخطاء النّحوية.
اخترتُ في هذه التّدوينة بعض الأساليب التي لفتت نظري وتوقّفتُ عندها عندما كنتُ أقرأ في كتاب “الكاتب ومجالسة الفكرة”
تشجّعك هذه التدوينة على التخلّى عن التدقيق المبالغ فيه الذي يمنعك ويعيقك عن نشر تدويناتك وتعطيك ٤ فوائد تشجّعك على النّشر وعدم التردّد.
أخبر في هذه التدوينة عن بعض الحيل والمعينات التي تساعد على استمرار الكتابة السريعة والتدوين اليومي وهي ثلاث حيل.
هذه التدوينة هي تفكير بصوت عالٍ حول الموضوعات التي يمكن أن تكتبها وتكون مفيدة للقارئ، وماذا تفعل إذا شعرت بأنك لا تعرف ماذا تكتب.
حضرت دورة الكتابة الإبداعية مع الدكتور أحمد المنزلاوي، دورة جميلة ومفيدة وكانت نتيجتها بعض النصوص، وهنا أنشر أوّل قصّة لي.
يحتاج كتاب المحتوى إلى إتقان قواعد النحو العربي، ويمكن الاستفادة من القراء في ذلك من خلال بعض الممارسات مثل القراءة الجهرية.
يحسّن الكتاب وأصحاب الحرف مهاراتهم ويتعلّمون من أخطائهم، ومن تمام إتقانهم لصنعتهم يجترحون وسائل وحيل تقيهم الوقوع في أخطاء الكتابة.