
٣ تأمّلات أولية في فوائد الذكاء الاصطناعي لكتابة المحتوى
لم أتوقّع أن أنّني سأتخذ موقفًا إيجابيًّا من استخدام الذكاء الاصطناعي في كتابة المحتوى. لكن هذا ما حدث البارحة عندما
لم أتوقّع أن أنّني سأتخذ موقفًا إيجابيًّا من استخدام الذكاء الاصطناعي في كتابة المحتوى. لكن هذا ما حدث البارحة عندما
حول تجربتي في حضور ورشة كتابة القصّة القصيرة جدا، وهل هناك علاقة بين كتابة القصة القصيرة جدًا وكتابة المحتوى.
مقالة تتأمّل في أصوات الطيور في الصباح الباكر، وكأنّ الطيور تشاركنا في صناعة المحتوى وتجذب أسماع الناس إليها.
في الواقع هذا ما أريده منذ فترة، وهو أن أنشر تدوينات يوميًّا، ولكن لا أعلم ما الذي يمنعني من ذلك؟
مرحبًا بكم، هذه أوّل تدوينة أنشرها في مدوّنتي الجديدة. وهذه المدوّنة الجديدة هي خامس مدوّنة لي. وللتوضيح هي الخامسة من
هذا ما آلت إليه قراءة الأيام الماضية، قراءة نصف “الحياة الجديدة” لأورهان باموق، ونصف “رسائل إلى شاعر شاب” لراينر ريلكه،
أيها الكتّاب، لقد حان وقت الحصول على الأفكار! هيا إلى المطبخ! توجهتُ إلى المطبخ صباح اليوم، وقصدتُ حوض الغسيل، نظرت
ستُبدي لك الأيامُ ما كنت .. واهمًا هذا ما خطر ببالي وأنا أتصفح الكتاب البارحة، وبدا لي أن أصدق كلمة قيلت
وقفة مع الغلاف صديقٌ حبيب، ربما ابتسم قلبي كلما لمحتُه في المكتبة. وكلما هممتُ بإصلاح علاقتي مع الكتب و وقفتُ
اِشتركتُ منذ سنتين في نادٍ رياضي، كان الهدف الرئيس من الاشتراك الصحة واللياقة، كنت حينها قد نجحتُ في إنقاص وزني
بدأتُ كتابة المحتوى منذ سنتين، يدعمني في ذلك دراستي للّغة العربية، وحبّي للقراءة والكتابة، والعديد من الدورات التدريبية.
قضيتُ عشرين عامًا ما بين اللغة والتعليم والكتابة، ولدي خبرة جيّدة في الإشراف والتطوير والتدريب،
أتعلّم دائمًا أشياء جديدة في كتابة المحتوى؛ وأنا هنا لأشاركَكَ ما أتعلّمه، ولآخذَ بيدك لتتعلّم معي، وأقدم لك الدّعم الذي تحتاجه.