
نصف رسائل “ريلكه” ونصف حياة “باموق”
هذا ما آلت إليه قراءة الأيام الماضية، قراءة نصف “الحياة الجديدة” لأورهان باموق، ونصف “رسائل إلى شاعر شاب” لراينر ريلكه،
هذا ما آلت إليه قراءة الأيام الماضية، قراءة نصف “الحياة الجديدة” لأورهان باموق، ونصف “رسائل إلى شاعر شاب” لراينر ريلكه،
أيها الكتّاب، لقد حان وقت الحصول على الأفكار! هيا إلى المطبخ! توجهتُ إلى المطبخ صباح اليوم، وقصدتُ حوض الغسيل، نظرت
ستُبدي لك الأيامُ ما كنت .. واهمًا هذا ما خطر ببالي وأنا أتصفح الكتاب البارحة، وبدا لي أن أصدق كلمة قيلت
وقفة مع الغلاف صديقٌ حبيب، ربما ابتسم قلبي كلما لمحتُه في المكتبة. وكلما هممتُ بإصلاح علاقتي مع الكتب و وقفتُ
اِشتركتُ منذ سنتين في نادٍ رياضي، كان الهدف الرئيس من الاشتراك الصحة واللياقة، كنت حينها قد نجحتُ في إنقاص وزني
هل تساءلتَ يومًا عن أول اتصال لك بالعربية الفصحى؟ الأصلُ أن الاستماع هو أولُ اتصالٍ للإنسان باللغة، وفي حياتنا المعاصرة
يُصِرُّ أبنائي على أن أزورَ جدة: أنتِ تحتاجين ذلك يا أمي. اُمكثي أسبوعين على الأقل، زوري أهلَكِ، صِلي رحمَك، تنقّلي
أهرولُ على جهازِ المشيِ، الهدفُ عشرُ دقائقَ هرولةً. ها قد مرّت ثلاثُ دقائق، بدأتُ أشعرُ بعدها بالتعب، تحكَّمي في تنفُّسِك
الشغفُ، مالئُ الدنيا وشاغلُ الناس، أو هكذا بدا لي هذه الأيام على منصة تويتر؛ تزخرُ التغريداتُ بذكره، والناسُ حوله ما
“سقطتُ في حفرةٍ فوجدتُني في بلادِ العجائب” كتبتُ هذه العبارة في ملفي التعريفي “البايو” بداية يناير، حينها كنتُ قد أتممتُ
بدأتُ كتابة المحتوى منذ سنتين، يدعمني في ذلك دراستي للّغة العربية، وحبّي للقراءة والكتابة، والعديد من الدورات التدريبية.
قضيتُ عشرين عامًا ما بين اللغة والتعليم والكتابة، ولدي خبرة جيّدة في الإشراف والتطوير والتدريب،
أتعلّم دائمًا أشياء جديدة في كتابة المحتوى؛ وأنا هنا لأشاركَكَ ما أتعلّمه، ولآخذَ بيدك لتتعلّم معي، وأقدم لك الدّعم الذي تحتاجه.