كتابة المقالات للمتقدّمين

تحوي هذه التدوينة خطوات واضحة وعملية ترشد الخبراء وأصحاب المعرفة لإنشاء مدوّنة ناجحة لتكون علمّا ينتفع به.

تتحدث التدوينة عن كيف تختار مجال مدوّنتك، وكيف أن الكتابة والاستمرار عليها هي الطريق لذلك، أحكي حكايتي التي أوصلتني لما أنا عليه.

يحتاج كتاب المحتوى إلى إتقان قواعد النحو العربي، ويمكن الاستفادة من القراء في ذلك من خلال بعض الممارسات مثل القراءة الجهرية.

يحسّن الكتاب وأصحاب الحرف مهاراتهم ويتعلّمون من أخطائهم، ومن تمام إتقانهم لصنعتهم يجترحون وسائل وحيل تقيهم الوقوع في أخطاء الكتابة.

تعرّف على خطوات مفيدة لتحرير المقالات، وتحرير تدويناتك اليومية قبل نشرها على مدوّنتك الشخصية، وتعلم بعض المهارات الأساسية في التحرير.

هل يجب على الكاتب المدوِّن أن يتعّلم قواعد اللغة العربية؟

تعرّف على العناوين الفرعية وأهميتها لمقالتك، وما الأخطاء الشائعة التي يجب أن تتجنّبها.

لكي تكتب بسرعة وجودة يجب أن تحسّن مهاراتك في البحث في المصادر وفهم المقروء ومعالجته، وأن تستمر في ممارسة القراءة والكتابة.

قررتُ أن يكون عام ٢٠٢٤ عام الكتابة والتدوين بالنسبة لي، وأن يكون شعاري فيه “أن أكتب كثيرًا”، ولذلك حكمتُ على نفسي بتحدٍّ للكتابة اليومية يستمر لمدّة ٣٠ يومًا في مدوّنتي. …

اقتضى عملي في الفترة الماضية أن أتجوّل في الإنترنت للبحث عن مدوّنات للأعمال التجارية باللغة العربية؛ فزرتُ ما يقارب ٢٠٣ موقعًا إلكترونيًّا لشركات ومتاجر معظمها سعودية، فوجدتُ ما يلي: ١٢٠ …