في نهاية تحدّي ٣٠ يومًا مع الكتابة أعلنُ عن تحدّي التّدوين اليومي في رمضان
هذه آخر تدوينة في تحدّي ٣٠ يومًا مع الكتابة أتحدّث فيها عن سؤال استمرار التدوين وكيف يمكنني إيجاد الإجابة المناسبة.
هذه آخر تدوينة في تحدّي ٣٠ يومًا مع الكتابة أتحدّث فيها عن سؤال استمرار التدوين وكيف يمكنني إيجاد الإجابة المناسبة.
تساعدك هذه التدوينة بشأن اتّخاذ قرار إنشاء مدوّنة فهي تقدم لك علامات تدلك على ما إذا كنت جاهزًا لإنشاء مدونة أم لا.
أحكي في هذه التدوينة عن التّعب الذي قد يسبّبه التدوين اليومي، وأن هناك تعب متفاوت بحسب الموضوعات وهذا شيء طبيعي.
تساعدك هذه المقالة لمعرفة الطريق لتعلّم قواعد اللغة العربية بفاعلية لكي تكون كتابتك خالية من الأخطاء النّحوية.
اخترتُ في هذه التّدوينة بعض الأساليب التي لفتت نظري وتوقّفتُ عندها عندما كنتُ أقرأ في كتاب “الكاتب ومجالسة الفكرة”
تعرض هذه التدوينة خطوات بسيطة لتطوير مهاراتك في التدقيق الإملائي وأضفت لها قائمة تحقّق بالأخطاء الإملائية الشائعة.
تشجّعك هذه التدوينة على التخلّى عن التدقيق المبالغ فيه الذي يمنعك ويعيقك عن نشر تدويناتك وتعطيك ٤ فوائد تشجّعك على النّشر وعدم التردّد.
حكاية قصيرة توضّح استحالة السيطرة على المحافظة على وقت الكتابة وأن هناك مقاطعات يجب أن تستسلم لها حتى لا تسبب لنفسك بضغط عصبي.
توضّح هذه التدوينة كيف أن كتابة الخواطر واليوميّات هي بداية تأسيسية للكاتب ينتقل بعدها إن أراد إلى الكتابة الاحترافية.
نصائح تساعد الكاتب لحماية وقته المخصص للكتابة من المقاطعات والاستفادة منه بأحسن ما يمكن لتحقيق أهدافه من الكتابة.
تعلّقتُ بالقراءة قبل أن أتقنها، وعلى مدى ثلاثين عامًا خضتُ الكثير من التجارِب واكتسبتُ خبراتٍ متنوّعة، وكانت الكتابة رفيقتي الهادئة طوال تلك الرّحلة.
والآن، اخترتُ أن تكون الكتابة حياتي ووسيلتي لتزكية العلم ونشر المعرفة ومساعدة من يريد أن يتعلّم الكتابة ويكتب مدوّنته؛ ليشارك معرفته ويعزّز علامته الشخصيّة ويحقّق تميّزًا في حياته المهنيّة والعمليّة.